تتألف قافلة الضمير من عدد كبير من منظمات المجتمع المدني والجمعيات النسائية، ومن نساء يحملن أفكاراً وأيديولوجيات متنوعة، وقد صُمّمت القافلة ليجتمعن ويرفعن شعاراً واحداً ويرددن هتافاً مشتركاً بهدف إنقاذ النساء السوريات المعتقلات وحماية النساء والفتيات خلال النزاعات. ووافقت كافة المشاركات في هذه المبادرة المدنية على هذه المبادئ.
انطلقت قافلة الضمير كما خطط لها بداية كموكب حافلات، وستتابع مسيرتها كمبادرة مدنية دولية غايتها الإفراج الفوري عن كافة النساء والفتيات السوريات المعتقلات في سوريا.